لم تفلح محاولات لمهربين قدِموا إلى المملكة عبر منفذ مطار الملك عبدالعزيز الدولي عندما حاولوا إدخال كمية من حبوب «الكبتاجون والترامادول» بلغ عددها (114.928) حبة، إضافة إلى كمية من مادة «الشبوا» المخدرة بلغت 1.465 كيلوغرام، حيث أحبط رجال الجمارك بالمنفذ هذه المحاولات.
وحول تفصيل ذلك قال مدير عام جمرك مطار الملك عبدالعزيز الدولي بندر الرحيلي إنه تم إحباط تلك الكمية من خلال أربع محاولات لتهريبها، إذ إنه عند إجراء عملية الكشف والمعاينة المعتادة على ركاب إحدى الرحلات القادمة إلى المملكة اشتبه المراقب الجمركي بست حقائب سفر تحتوي على 65 علبة خاصة بالحلويات، وبالتفتيش اليدوي عُثر بداخلها على كمية من حبوب الكبتاجون بلغت 98.500 حبة.
وأضاف الرحيلي أنه تم إحباط محاولتين بنفس طريقة التهريب حيث بلغت الكمية بالمحاولة الأولى (16.120) حبة ترامادول محظورة، وفي المحاولة الثانية بلغت كيلوغراما و465 غراماً من مادة «الشبوا» المخدرة، حيث كانت مُخبأة داخل حقيبتين يدويتين لأحد المسافرين بعد استحداث قاعدتين أسفل الحقيبتين ووضع الكمية بداخلهما.
وبلغت الكمية بالمحاولة الأخيرة 308 حبات من حبوب «الترامادول» المحظورة عُثر عليها مُخبأة داخل حقيبة ملابس الخاصة بأحد المسافرين بعد وضع الكمية داخل «ياقة» أحد القمصان لغرض التمويه.
وأشار الرحيلي إلى أنه جرى بعد ذلك اتخاذ الإجراءات اللازمة.
وحول تفصيل ذلك قال مدير عام جمرك مطار الملك عبدالعزيز الدولي بندر الرحيلي إنه تم إحباط تلك الكمية من خلال أربع محاولات لتهريبها، إذ إنه عند إجراء عملية الكشف والمعاينة المعتادة على ركاب إحدى الرحلات القادمة إلى المملكة اشتبه المراقب الجمركي بست حقائب سفر تحتوي على 65 علبة خاصة بالحلويات، وبالتفتيش اليدوي عُثر بداخلها على كمية من حبوب الكبتاجون بلغت 98.500 حبة.
وأضاف الرحيلي أنه تم إحباط محاولتين بنفس طريقة التهريب حيث بلغت الكمية بالمحاولة الأولى (16.120) حبة ترامادول محظورة، وفي المحاولة الثانية بلغت كيلوغراما و465 غراماً من مادة «الشبوا» المخدرة، حيث كانت مُخبأة داخل حقيبتين يدويتين لأحد المسافرين بعد استحداث قاعدتين أسفل الحقيبتين ووضع الكمية بداخلهما.
وبلغت الكمية بالمحاولة الأخيرة 308 حبات من حبوب «الترامادول» المحظورة عُثر عليها مُخبأة داخل حقيبة ملابس الخاصة بأحد المسافرين بعد وضع الكمية داخل «ياقة» أحد القمصان لغرض التمويه.
وأشار الرحيلي إلى أنه جرى بعد ذلك اتخاذ الإجراءات اللازمة.